محتويات
- ١ الفيتامينات
- ١.١ الفوائد
- ١.٢ الأعراض
- ١.٣ المصادر
الفيتامينات يحتاج الجسم إلى العديد من الفيتامينات، وهذه الفيتامينات ضرورية للوقاية من الكثير من الأمراض، فكلّ فيتامين يختصّ بوقاية الجسم من مرض معيّن، لذلك يجب على كل شخص أن يتناول المواد الغذائية التي تحتوي على كل هذه الفيتامينات، حتّى لا يتسبّب نقص أيّ منها بحدوث أيّ ضرر للجسم، وسوف نقوم بعرض واحد من أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، وهو فيتامين (د)، فهو ضروري لتقوية عظام الجسم، وتجنّب الإصابة بمرض هشاشة العظام، وغيرها من الأعراض التي قد يتسبّب بها.
الفوائد
الفوائد التي يحصل عليها الإنسان عند حصوله على فيتامين (د) وهي:
- يحمي الجسم من الإصابة بالأمراض الخبيثة والخطيرة؛ وذلك لأنّه يساعد في تشكيل خلايا الدم، وزيادة المناعة في جسم الإنسان.
- يساعد على جعل الجسم يمتصّ عنصر الكالسيوم الذي يحتاجه الجسم.
- تجنّب الإصابة بالتشوّهات التي قد تحدث في العظام، نتيجة لنقص في الفيتامينات والعناصر الضرورية له.
- يقي الجسم من التعرض للإصابة بمرض هشاشة العظام.
- يساعد على زيادة نسبة الذكاء والتركيز عند الإنسان.
- يمنح الجسم الحيوية والنشاط والقيام، ويمكنه من القيام بكل الأعمال التي يريدها دون تعب أو إرهاق.
- يمنح البشرة النضارة والصفاء.
- يساعد في الحفاظ على مستويات الإنسولين اللأزمة للجسم.
الأعراض
هناك مجموعة من الأعراض التي قد تحصل عند الإنسان، نتيجة لنقص فيتامين (د) وهي:
- الشعور بألم مستمر في العظام والمفاصل.
- الشعور بالضعف العام في جميع الجسم، وعدم قدرته على التركيز عند الحركة.
- النعاس بطريقة مستمرة خاصة في فترة النهار.
- حصول توتر وقلق كبير خاصة في فترة الليل.
- يكون الشخص عرضة للإصابة بمرض العظام اللينة (ترقّق العظام).
المصادر
- بالرغم من وجود فيتامين (د) في العديد من المصادر، إلّا أنّه لا يوجد في أي نوع من أنواع الفواكه، سوى فاكهة البرتقال الطازجة، والتي تحتوي على نسبة قليلة من فيتامين (د).
- يوجد فيتامين (د) بنسبة قليلة في الفطر.
- الحليب ومشتقاته يحتوي على نسبة معينة من فيتامين (د)، وللعمل على ارتفاع نسبة الفيتامين في الحليب، يمكن إضافة الشوكلاتة له.
- هناك أنواع معيّنة من الأسماك والتي تحتوي على فيتامين (د)، كسمك التونة بكافّة أنواعها، وسمك السلمون.
- يحتوي صفار البيض على نسبة معينة من فيتامين (د).
- يجب على كل شخص أن يتعرض لأشعة الشمس لفترة لا تتعدى الخمس دقائق، بحيث لا تعكس أشعة الشمس سلباً على لون البشرة وحدوث حروق، لذلك ينصح بالتعرّض للشمس في فترة الصباح؛ لأنّ الشمس تكون أقل سطوعاً من الفترات الأخرى.